The smart Trick of المكائد في بيئة العمل That No One is Discussing



احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

مصريون في "متاهة الغلاء" يدركهم "المسوق العقاري" آخر الأخبار

توقعي أي شئ يمكن أن يحدث في العمل، فالمكائد كما ذكرنا أمر طبيعي أن يحدث من بعض الزملاء، وإذا اكتشفتيها وأنتِ بالفعل مستعدة نفسياً لذلك، فيمكنكِ التعامل معها بطريقة أسهل، ومن الممكن أن تتحدثي لمن يقوم بذلك، بطريقة ودية تسأليه فيها عن حقيقة الأمر، أو تطلبين منه شرح لتصرفاته، فربما يكون هناك سوء تفاهم.

فكما تقول الحكمة؛ الوقاية خيرٌ من العلاج، لذا تجد أن الخبراء قد أشاروا إلى الطريقة الصحيحة لتجنب حدوث هذه المشكلة؛ وذلك بالعمل على أن يكون هناك اتصال مباشر وعلاقة طيبة بين الموظف ورئيسه المباشر في العمل، وبالتالي سوف يتمكن من توثيق أي عمل أو إنجاز يقوم بتنفيذه من خلال إخبار رئيس العمل به مباشرةً قبل أن يتمكن أي شخص آخر من نسب هذا العمل إلى نفسه.

النموذج الثالث هو "مدمن العمل". وعلى رغم أن هذا المدمن ربما لا يجتهد كثيراً في إيذاء زملاء العمل، إلا أن إدمانه هذا، وتنفسه وأكله وراحته في مكان العمل، وحياته الخالية من الأسرة أو الترفيه أو حتى المرض تضع الآخرين لا إرادياً في الإمارات خانة المقصرين.

كيو سالاري من أفضل الأدوات لتحسين الإنتاجية في العمل لأنه يعكس ثقافة الشركة القائمة على الدعم والثقة، حيث يشعر الموظفون بأنهم جزء من مؤسسة تهتم برفاهيتهم وسلامتهم.

من العوامل التي تجعل بيئة العمل مناسبة بناء ثقافة تركز على الاحترام والدعم المتبادل، والتعاون بين الأفراد.

يتم ذلك من خلال تطبيق إلكتروني سهل الاستخدام يسمح للموظفين بتحديد المبلغ الذي يحتاجون إليه من راتبهم الجاري، ومن ثم تحويله مباشرة إلى حساباتهم البنكية أو عبر وسائل الدفع الإلكترونية المتاحة.

وتذكر دائمًا أن الشخص الناجح هو الذي لا يسمح للعواصف بإسقاطه، بل يجعل منها قوة تدفعه للأمام.

قصص المكائد والدسائس والمؤامرات في أماكن العمل أكثر من أن تعد (مواقع التواصل)

جديراً بالذكر أن تلك المشكلة هي من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى اضطراب علاقات العمل بين الموظف ورئيسه، وتؤدي إلى فقدان الوظيفة في بعض الأحيان.

يقال إن فلاناً "أكل خازوقاً" أو تخوزق، أو أعطي لصديقه "زمبة" إذا أصابته مصيبة أو وقع في ورطة. كما يقال إن فلاناً رجل (زومبجي)، والزومبة كلمة تعني المسمار، والزومبجي هو الذي يدق المسامير أو يخلعها، والمعنى أنه طعنه من الخلف، أو كان سبباً في مشكلة أوقعه فيها.

من حق أي أحد أن يشكو من العمل، فكثيرا ما يكون العمل صعبا أو مرهقا أو غير مناسب بأي شكل من الأشكال، ولكن لا أحد يحب التواجد حول شخص ينشر الطاقة السلبية طوال الوقت ولا يكف عن الشكوى، للجميع مشاكلهم التي تشغل بالهم؛ لذلك لا يمكن لأحد أن يتحمل التواجد بجانب شخص يشعرهم بوجود المزيد من المشاكل طوال الوقت.

وفي الأزمنة الحديثة، نقح بعضهم الكلمة، وخففوا من وقعها المريع، فيقال إن أحدهم أعطى زميله "إسفين" في العمل، أو أسفنه، أي شوه صورته أو تحدث عنه بسوء أمام الإدارة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *